أخبار عاجلة
وفاة جمال الجسمي شقيق الفنان حسين الجسمي -
وفاة شقيق الفنان حسين الجسمي -

تطبيق صور جوجل Google Photos يتغير للأبد … ميزة هامة تختفي!

تطبيق صور جوجل Google Photos يتغير للأبد … ميزة هامة تختفي!
تطبيق صور جوجل Google Photos يتغير للأبد … ميزة هامة تختفي!

أجرت جوجل تغييرًا كبيرًا على تطبيق الصور السحابي الخاص بها “Google Photos“، حيث فقد التطبيق واحدة من ميزاته الأساسية التي طالما اعتمد عليها المستخدمون.

في الأسابيع الأخيرة، ظهرت شكاوى من مستخدمين، وخاصةً من المشتركين المدفوعين، حول صعوبة الوصول إلى بعض الميزات التي كانوا يعتمدون عليها.

التغيير الأساسي يكمن في منع بعض المستخدمين من مشاركة أنواع معينة من الصور مع حسابات “المساهمين” في مكتبة الصور. سابقًا، كان بإمكان عدة مستخدمين الوصول إلى نفس مكتبة الصور، مما يسمح لهم بمشاهدة الصور الملتقطة من كاميرات الهواتف وكذلك لقطات الشاشة والصور المستقبلة عبر تطبيقات مثل واتساب.

ولكن، وفقًا للشكاوى التي ظهرت على Reddit، أوقفت جوجل إمكانية عرض لقطات الشاشة للمستخدمين الآخرين المساهمين في مكتبة الصور، ما يعني أن الوصول إلى بعض المجلدات أصبح غير متاح لهؤلاء المساهمين.

قيود جديدة على الصور المشتركة في تطبيق صور جوجل Google Photos

Google Photos

يعد هذا التحديث قيدًا كبيرًا للمستخدمين الذين يستخدمون خاصية المشاركة مع المساهمين للوصول إلى مكتبة صور مشتركة، فقد قررت جوجل أن هذه الميزة لن تكون متاحة للجميع بعد الآن. رغم عدم إصدار الشركة بيانًا رسميًا، قامت جوجل بتحديث شروط الخدمة على صفحة الميزة لتوضح أن الصور من تطبيقات أخرى على أندرويد لن تُشارك مع حسابات المساهمين.

ما الحل؟

حاليًا، لا توجد وسيلة لتجاوز هذا القيد الجديد في Google Photos. وهذا يعني فقدان الوصول الكامل إلى أي نوع من الصور التي لم تُلتقط بالكاميرا مباشرةً، مثل لقطات الشاشة، وصور واتساب، والتنزيلات. ويبدو أن هذا التغيير لم يضف أي فائدة واضحة على تجربة المستخدم في التطبيق.

في انتظار ما إذا كانت جوجل ستتراجع عن هذا التحديث أم لا، قد يكون من الأفضل للمستخدمين البدء في البحث عن بدائل مثل “أمازون فوتوز”، الذي يقدم خدمة تخزين مجانية لأعضاء Amazon Prime.

المصدر

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق سحب أحد أنواع الادوية من الأسواق للمرة الثانية.. إيه الحكاية؟
التالى توصيات جديدة من «الأعلى للإعلام» حول ملف حقوق الإنسان