توقعات ليلى عبداللطيف تثير ضجة أحداث تحبس الأنفاس في الأسابيع الأخيرة من 2024..مع اقتراب نهاية عام 2024، تبرز ليلى عبد اللطيف بتوقعات مثيرة للجدل حول دقتها، بعد أن أثارت ضجة كبيرة بتنبؤاتها السابقة. يبدو أن الأنظار ستتوجه نحوها مرة أخرى لمعرفة ما تخبئه لنا، بدءًا من وداع أصوات فنية بارزة في لبنان، وصولًا إلى وباء جديد قد يُلزمنا بالعودة للعمل من المنازل. بالإضافة إلى ذلك، هناك أحداث ساخنة على الساحة الفلسطينية وتنبؤات تتعلق بمصير رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو. هل ستتحقق توقعات ليلى؟ وما الذي ينتظرنا في العام الجديد؟
تنبؤات ليلى عبداللطيف لنهاية عام 2024
تتضمن تنبؤات ليلى عبداللطيف لنهاية عام 2024 العديد من المفاجآت والأحداث المثيرة للقلق. حيث أشارت خبيرة الأبراج اللبنانية في تصريحاتها التلفزيونية إلى أنه من المتوقع أن يفقد لبنان أحد الأصوات الجميلة من نجوم الصف الأول، وذلك خلال الفترة من بداية عام 2024 حتى منتصف عام 2025.
ليلى عبداللطيف تحذر من ظهور وباء جديد
كما حذرت سيدة التوقعات من ظهور وباء جديد يهدد العالم، مما سيجبر الناس على العودة للعمل من منازلهم مرة أخرى، ليصبح هذا الاتجاه هو السائد في المستقبل من قبل الشركات العالمية: “وقد يكون ذلك بسبب الوباء أو الفيروس في السنوات القادمة، حيث أن العديد من الشركات العالمية تنفذ هذا الإجراء لموظفيها.
تشكل ظاهرة انتشار الأسلحة النووية في عدد من الدول الأجنبية تهديدًا وخطرًا يثير قلق العالم، كما توقعت ليلى عبداللطيف. وأشارت أيضًا إلى إمكانية توقف خدمة الواتساب أو تعطلها لفترة محدودة في عدة دول حول العالم.
توقعات ليلى عبداللطيف عن رئيس حكومة الاحتلال
توقعت ليلى عبداللطيف أن يواجه رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، قوس العدالة، مشيرة إلى أن المشهد المقبل في الداخل الإسرائيلي سيكون مليئًا بالفوضى والمطالبات بإبعاده عن رئاسة الحكومة. وأضافت: “أعتقد أن نتنياهو سيخرج من السلطة، لكن لا يمكننا تحديد الوقت والطريقة التي سيحدث بها ذلك. قد يكون ذلك نتيجة لحالة صحية غير متوقعة.” من المتوقع أن تُرفع دعاوى قضائية.
من عدة دول عربية وإسلامية ومنظمات دولية، بالإضافة إلى آلاف عائلات الضحايا، بواسطة محامين دوليين، تطالب بالتحقيق معه بتهم ارتكاب جرائم حرب وإبادة جماعية ضد الشعب الفلسطيني، واستخدام أسلحة غير مشروعة ضد المدنيين والمؤسسات الطبية. هذه الدعاوى قد تشكل أكبر أزمة وبلبلة في تاريخ العدو”.