تجربتي الملهمة والرائعة مع الدكتور محمد شعبان: رحلة نحو الشفاء والتغيير الإيجابي

إن تجربتي مع الدكتور محمد شعبان تستحق الإشارة إليها بشكل خاص، حيث كانت واحدة من التجارب المذهلة التي غيّرت مجرى حياتي الصحية بشكل جذري،لم أكن لأتصور أن الضرورة التي دفعتني إلى الذهاب إلى هذا الطبيب المتميز ستكون بمثابة علامة فارقة في حياتي، حيث كان يتخصص في مجال الجراحة العامة، وقد سمعنا الكثير من شهادات المرضى الذين خضعوا لعملياته،كان يجب أن أكون مدركة لمشاكل جسدي قبل فوات الأوان، ولكن الحمد لله أنني توجهت في اللحظة المناسبة إليه.

تجربتي مع الدكتور محمد شعبان

عانيت منذ فترة طويلة من بعض الأعراض العرضية التي كنت أعتبرها بسيطة، ولم يخطر لي أبداً أنني قد أكون مصابة بورم في الثدي،قررت أخيرًا أن أجري الفحوصات اللازمة، وبعد إجراء سلسلة من الاختبارات والتحقيقات، تجلى أن الشكوك التي كانت تساورني كانت في محلها، حيث تم التأكد من وجود ورم ينمو بأحد الثديين.

جاءتني حالة من القلق والخوف، وقررت اللجوء إلى الدكتور محمد شعبان بسبب سمعته الطيبة في مجال الجراحة العامة،كان يمهد كل شيء لي بشكل واضح ومهني، مما جعلني أشعر بالطمأنينة والثقة في العلاج.

عندما ظهرت نتائج الفحص على طاولته، تبادلنا الطريق المُشرق، وقد بشرني بأن الورم لم يتغلغل بعد إلى الأنسجة المجاورة، وبالتالي يمكن استئصال الورم السرطاني فقط، دون الحاجة إلى إخضاعي لاستئصال كامل للثدي، مما خفف من مشاعري السلبية.

لم نضيع وقتاً فبدأت الفحوصات المطلوبة قبل العملية بطريقة مهنية، بما في ذلك اختبارات الدم والفحوصات القلبية التي كانت ضرورية قبل إجراء الجراحة،وجهني الطبيب إلى ضرورة الصيام لمدة ثماني ساعات قبل العملية، وعليه قمت بإعداد نفسي لهذه التجربة الهامة في حياتي.

دخلت إلى غرفة العمليات، وفي تلك اللحظة، كانت ثقتي كبيرة بأنني تحت رعاية طبيب كفء، حيث تم استئصال الورم مع أخذ عينة من العقدة الليمفاوية،كانت العملية ناجحة ومغرية للاطمئنان، وتم استئصال الأورام مع الحفاظ على الأنسجة السليمة، مما أثبت مدى دقة وكفاءة الدكتور شعبان.

بعد العملية، خضعت للمراقبة اللازمة في المستشفى مع تناول الأدوية المُسكنة، ولقد كانت تجربتي معه مشجعة جدًا حيث استطعت تجاوز الخطر الذي كاد أن يهدد حياتي،ولا زلت ممتنة له على كل ما قدمه.

جراحة البواسير بالليزر مع الدكتور محمد شعبان

تحكي تجربة رجل في السابعة والثلاثين من عمره منعته البواسير لسنوات عدة من ممارسة حياته بشكل طبيعي،كانت الأعراض ظاهرة بشكل ملحوظ وتسبب له الإزعاج المستمر، ولكن العلاجات التقليدية لم تنجح معه،استمر البحث حتى نصحني أحدهم بالذهاب إلى الدكتور محمد شعبان، الذي يتمتع بخبرة طويلة في مجال الجراحة العامة.

بدأت تجربتي معه بالتوجه إلى مستشفى الزهراء في المدينة المنورة، حيث كانت الإجراءات سهلة وسلسة للغاية،ساعدتني سمعته الطيبة خبرته الواسعة في الاطمئنان على نفسيتي وتعزيز إيماني بنجاح العملية،وافقت على الخضوع لجراحة البواسير بالليزر، والتي أصبحت موضة لهذا النوع من العمليات.

بدأت الجراحة بتوجيه تعليمات دقيقة، كما حصلت على تخدير موضعي للحد من الشعور بالألم،كان علي أن أتنفس بشكل صحيح وأستعد للتفاعل مع الإجراءات،استخدم الدكتور محمد أشعة الليزر لإزالة البواسير، وبتوجيهه استعدت طبيعتي بسرعة، مع توجيهات إضافية حول العناية بعد العملية.

بفضل تلك الجراحة، تمكّنت من التفريغ والتطهير بقدر أفضل، وتمكنت من العودة لحياتي الطبيعية في غضون أسبوع بعد العملية، بل وكان يمكنني تجنب أي مضاعفات.

استئصال المرارة والفتق مع الدكتور محمد شعبان

تروي سيدة تبلغ من العمر خمسة وأربعين عامًا معاناتها مع حصوات المرارة، الأمر الذي كان يؤرقها لفترة طويلة،كانت تعيش مع أعراض مؤلمة وغير مريحة، فضلاً عن التهابات متكررة كانت تهدد حالتها الصحية،توجهت إلى الدكتور محمد شعبان بعد توصيات عديدة، حيث أبلغني بضرورة استئصال المرارة قبل حدوث أعراض أكثر خطورة.

قمت بإجراء مجموعة من الفحوصات التي ساعدت في تحديد الحالة بشكل دقيق، حيث كانت تضم اختبارات كيمياء الدم واختبارات وظائف الكبد والكلى،بمجرد تأكيد نتائج الفحوصات، أوضح لي الدكتور خطوات العملية الجراحية، وأننا سنعتمد على المنظار لتقليل الشقوق.

كانت الجراحة ناجحة حيث تمت بشكل مهني ولم أشعر بألم مُدِقّ بعد الجراحة،آملت أن أكون أكثر حرصًا لاتباع تعليمات الطبيب وأنا في فترة التعافي، سرعان ما عدت إلى حياتي الطبيعية.

الدكتور محمد شعبان واستئصال الغدة الدرقية

تتحدث سيدة في الثامنة والثلاثين من عمرها عن تجربتها الطويلة مع مشاكل الغدة الدرقية، والتي أدت بها في نهاية المطاف إلى استئصال الغدة تمامًا،كانت تعالج لفترة تزيد عن خمس سنوات دون تحسن مُلموس، حتى اُكتشف وجود أورام حميدة استدعت تدخل الجراحة،توجهت نحو الدكتور محمد شعبان، حيث أجريت الفحوصات اللازمة، بالإضافة إلى مواعيدي السابقة.

بمجرد إجراء الجراحة، تمت تحت التخدير العام واستمرت لساعتين،كانت حالتي الصحية تحت المراقبة لفترة بعد العملية، وقد قمت بة الطبيب للتأكد من عدم وجود أي مضاعفات،على الرغم من أن الصوت قد تأثر قليلاً إلا أنني لم أكن أعاني من أي مشاكل صحية كبيرة ما بعد العملية.

بصفة عامة، كانت تجربتي مع الدكتور محمد شعبان إيجابية بشكل كبير، وهذا يعكس احترافيته ومهارته في مجاله،كل تلك التجارب التي مررت بها في العيادة تعتبر من أكثر التجارب المشرقة في حياتي، إذ ساعدني بفضل الله على تجاوز الأزمات التي مرت عليّ بسلام،النتائج أكدت لي أن اختيار الطبيب المناسب كان من أهم خطوات رحلتي الصحية.

تعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *