اشتكت سيدة من شركة العربي وطريقة تعامل الفنيين معاها بعد تعرضها لمشكلة فنية فى أخد المنتجات التى اشترتها من الشركة.
وقالت صاحبة المشكلة ، ” ساعدوني آخد حقي من شركة العربي، أنا بتعرض للتهديد، أنا اشتريت غسالة أطباق هوفر 13 فرد بضمان العربي جروب وجه الفني ركبها ومكتبش أي حاجة في الضمان، ساب الضمان فاضي، بعد استخدام شهور الغسالة عطلت وطلبت الصيانة جه فني في شهر ٧/٢٠٢٤ كشف وقال الغسالة محتاجة بوردة والشركة هتكلمك، بعدها الشركة قالت مفيش بوردة، حطينا حضرتك على قائمة الإنتظار، احنا لسه بنستورد قطع غيار ولما توصل هنكلمك، في تاريخ 2/11/2024 اتصل بيا شخص من الشركة وطلب مني دفع ٣٢٥٥ جنيه لأن البوردة وصلت ولازم أدفع ثمنها في خلال ٢٤ ساعة، و بعتلي كود الدفع على فوري وفعلا دفعت، بعدها اتصل بيا الفني وقاللي أنا خدت القطعة من الشركة وهاجي يوم الثلاثاء “بعد يومين” أركبها”.
وتابعت،” عدى أسبوع ومجاش ولا اتصل، اتصلت بيهم الكول سنتر قالتلي هبلغ الشركة وهيتواصلوا مع حضرتك في خلال ٤٨ ساعة، ومكانش حد بيتصل وكنت بكلمهم أنا تاني وآخد نفس الرد واستمر الحال دا شهر، بعدها بقيت اسجل بلاغات أعطال من اول وجديد ولما يكلموني أقولهم البوردة أنا دفعت حقها بالفعل وعايزاها يقولوا غير متوفرة أقولهم وانا مالي أنا اشتريتها منكم بالفعل واتسرقت من عندكم، بعدها الشركة قررت تبعت فني يقيم حالة الغسالة، وهنا بدأت مرحلة الترهيب والتهديدات، بستلم رسالة بموعد الزيارة والفني مش بييجي لكن بيتصل يقوللي بنبرة تهديد “غسالتك محتاجة بوردة وقولتلك معندناش”.
واستطردت ،” والمرة الثالثة كلمني الفني قاللي أنا جاي عندك دلوقتي أسلمك تمن البوردة عشان مفيش ومش هتيجي تاني، طبعا رفضت استرداد الفلوس لاني مشكلتي الغسالة مش الفلوس، فكان رده “بقولك أنا جاي تحت العمارة عندك دلوقتي وهتاخدي الفلوس” طبعا أنا اترعبت لأني معرفش الشخص دا ولا اعرف حالته العقلية وياما بنقرأ في الأخبار، انهيت المكالمة وكلمت الشركة وطلبت منهم يحلوا المشكلة لأن البوردة اتسرقت من عندهم وعرفتهم إن الشخص دا المنتمي لهم بيهددني لكن كانوا مش متعاونين وكل همهم إني آخد ال ٣٢٥٥ جنيه واسكت، بعدها اتصلوا بيا في مكالمة تهديد تانية قولتلها “مش هاخد انت البوردة أنا اشتريتها بالفعل واتسرقت من عندكم ماليش دعوة، وأصلا مادام الغسالة بضمان العربي فمن حقي تتصلح وللا هتبعتوا البلطجي يهددني تاني” ودا كان آخر اتصال بيننا ومن وقتها مخدتش البوردة والرسالة لسه راكنة في البيت مالهاش لازمة.