الجيش مستعد لاستئناف عملياته في قطاع غزة إذا صدر الأمر

أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل عن “إعلام إسرائيلي” عن مصدر أمني، أن الجيش مستعد لاستئناف عملياته في قطاع غزة إذا صدر الأمر من المستوى السياسي.

مستشفيات قطاع غزة

أفادت قناة “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل عن “الصحة الفلسطينية” باستشهاد 11 شهيدا و10 مصابين وصلوا إلى مستشفيات قطاع غزة خلال 24 ساعة.

 

وأشار إلى أن عددا من الحالات المرضية التي حصلت على الموافقة للسفر يتم إبلاغها بالرفض يوم السفر أو رفضها مباشرة ورفض المرافق في وقت متأخر.

 

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية  استشهاد  فلسطينيين اثنين بنيران إسرائيلية في الضفة الغربية

 القوات الإسرائيلية 

واستشهد شاب بالرصاص في طولكرم، كما استشهد  آخر، في غارة شنتها القوات الإسرائيلية على جنين، حيث كانت إسرائيل قد شنت عملية كبيرة في وقت سابق من الشهر الجاري.

الصحة الفلسطينية

جدير بالذكر أن وزارة الصحة الفلسطينية لا تفرق بين المدنيين والمسلحين في التقارير الواردة عنها. ولم يرد تعليق فوري من جانب الجيش الإسرائيلي.

 

وكانت الضفة الغربية شهدت تصاعدا في أعمال العنف منذ السابع من أكتوبر من عام 2023، عندما تسبب الهجوم المباغت الذي شنته حركة حماس في إشعال فتيل الحرب بقطاع غزة.

لقاء العاهل الأردني مع ترامب

وأضاف خلال مداخلة هاتفية في برنامج “كلمة أخيرة”، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON:”ترامب لا يعرف معنى الوطن، لأنه ينحدر من قومٍ أقاموا دولتهم على أرض الهنود الحمر.”

وأردف:”أتوقع أن رسالة الملك عبد الله ستكون نيابةً عن جميع العرب، وأعتقد أنه ستكون هناك ترتيبات وفقًا لما رشح من أنباء عن زيارة مرتقبة للرئيس عبد الفتاح السيسي. وقد يكون هناك لقاء ثالث يجمعه مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان قبيل القمة العربية المقرر انعقادها في السابع والعشرين من الشهر الجاري.”

 

وتابع:”إن لم يغيّر ترامب وجهة نظره، فسيجد وجهًا آخر من الدول العربية.”

 

وعن قرار السلطة الفلسطينية بعدم صرف مخصصات الأسرى والجرحى، واعتبار حماس أن هذا القرار تخلي عن القضية، علق قائلًا:”الرئيس أبو مازن لا يزال حتى اللحظة ينظر إلى الأمور من زاوية رؤيته الخاصة فقط، ولا يأخذ بعين الاعتبار المخاطر والتطورات. فهو لا يريد قطع علاقته مع الأمريكيين والاحتلال، وهذا أمر غير مفهوم، وكنا في غنى عن هذا المسار.”

وطالب الرئيس أبو مازن بضرورة بدء حوار جاد مع الفصائل الفلسطينية، والإعلان عن تشكيل الإطار المؤقت لمنظمة التحرير الفلسطينية، ودعوة جميع الفصائل لحوار جدي، دون انتظار رضا واشنطن أو تل أبيب، قائلًا: “نحن في حاجة ماسة إلى هذه الخطوة، خاصةً في هذه المرحلة، وهي الأخطر في تاريخ القضية الفلسطينية.”